3B28083B50F154CF1BF7DEE49D8C36AF كتاب عالم الجن والشياطين - من كل بحر قطره كتاب عالم الجن والشياطين | من كل بحر قطره -->

كتاب عالم الجن والشياطين

كتاب عالم الجن والشياطين



هذا كتاب من كتب العقيدة النفيسة للدكتور عمر سليمان الأشقر ( حفظه الله ) تكلم فيه المؤلف عن 

عالم الجن والشياطين ، وأهم الموضوعات الرئيسة التي تعرض لها هي :


التعريف بعالم الجن والشياطين - إثبات وجود الجن -طعام الجن وشرابهم ونكاحهم -مساكن الجن


 ومجالسهم وأماكنهم وموتهم -مساكن الجن ومجالسهم وأماكنهم.... -قدرات الجن وعجزهم.... -


دواب 


الجن ومراكبهم -تكليف الجن.... -العداء بين الإنسان والشيطان وأسبابها -أسلحة المؤمن في حربه مع 


الشيطان. 


 عالم الجن والشياطين عالم مجهول بالنسبة لنا ولكن ورد الخبر السمعي القطعي بوجودهم ، فكان بهم من 


لوازم الإيمان بالغيب .


قال تعالى بشأنهم :{ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى 


الرُّشْدِ فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ


 سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا (4) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ 


الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا (7) وَأَنَّا 


لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآَنَ 

يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا (9) وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا (10) وَأَنَّا مِنَّا 

الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا 


(12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (13) وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا 


الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (15) [الجن/1-15]

TAG

عن الكاتب :

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

ضع تعليقك وشاركنا رايك

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *