مالا تعرفه عن كيبلر السارق وفرضياته الثلاثة الملفقة
مالا تعرفه عن كيبلر السارق وفرضياته الثلاثة الملفقة
كان كيبلر مؤيد لفرضيه كوبرنيكوس ان الشمس هي المركز والارض والكواكب الاخرى تدور حول الشمس في مدارات دائرية .هذه الفرضية ليس لها اى سند علمي او منطقي او حتى رصدي انما فرضت من خيال الكاهن كوبرنيكوس بناءً على معتقده الدين وتبناها وراءه كيبلر على الرغم من عدم امتلاك كوبرنيكوس لأدلةٍ رصدية كي يقدم برهاناً على فكرته.
أي انه لا يوجد رصد ولا يوجد تجربه ولا يوجد دليل علمي ولا حتى منطق ولم يتجرأ احد ان يطلب منهم الدليل العلمي على تلك الفرضية لأنها فرضت من كاهن و معتقد ديني وتدرس في المدارس الكنسية حينذاك ومع ذلك فرضت علينا جميعا وبني عليها كل علوم الفضاء الزائفة.
في عام 1600عمل كيبلر مع عالم الرياضيات الإمبراطوري تايكو براهي.
قام براهي ببناء مرصدٍ في براغ حيث تعقّب حركات الكواكب وسجل ملاحظاته ورصد لكوكب المريخ
كان براهي مؤيد لمركزية الارض وان الشمس تابع لها ولذلك كان الصراع دائم وتنازع بين براهي وكيبلر . وحرص براهي الا يطلع كيبلر على ملاحظاته ورصده لحركة المريخ واخفاها عنه .
في ظروف غامضه تم تصفية برهامي بعد عام من قدوم كيبلر!! واستولى كيبلر على رصد وملاحظات براهي وسرقها !!قبل أن تستخدمها عائلته!!
عمل كيبلر على مدار الارض على انه مدار دائري دون أي رصد او دليل ولكن بناءً على فرضيات كوبرنيكوس الخيالية.
انتقل كيبلر الى ملاحظات التي سرقها من براهي لحركة المريخ بدأ مع مدار دائري ولكن وجد ان الدائرة التي اعتبرها مدار لكوكب المريخ، اختلفت عن حسابات براهي بمقدار 8 درجات قوسية، لكن هذا سيؤدي الى انهيار نظرية كوبرنيكوس كلياً، فحاول ان يطوّع الحسابات ليكوّن المدار دائري لكنه لم يفلح، مما جعله يرفض فكرة المدارات الدائرية؛ لإيمانه بأن براهي كان راصد جيد.
أي انه حاول التلاعب بأرقام وملاحظات براهي التي رصدت على اساس ان الارض هي المركز ولا تدور والتي لم تعطيه دائرة ولا حتى قطع ناقص ولكنه برر لنفسه بان سبب مسار كوكب المريخ الغريب بالنسبة له ان الارض هي التي تتحرك دون أي دليل علمي على ذلك.
ولكن كيف يمكن أن يستخدم كبلر قانون المساحة على هذا الشكل الغريب؟ ولأغراض الحساب ، اختار أن يقترب من الشكل البيضاوي او قطع ناقص وهو اقرب شكل هندسي منتظم قريب من الدائرة وله استطاله ويستطيع ان يوجد له قانون مساحة.
فرضية كيبلر الاولى:
فرضيه كيبلر الاولى :
وهذا الفرض له شرطان :
- أن يكون الجسم الذي يدور في المدار عديم الكتلة "إلغاء كتلة الارض".
- أن يكون الجسم وحيداً أي يدور في المدار بمفرده دون وجود أيّة أجرامٍ أخرى."الغاء باقي الكواكب".
هل لك ان تتخيل مدى السفه والاستخفاف بعقولنا حتى نبنى قوانين وفرضيات تعتمد على شرطان المفروض ان ليس لهم وجود ؟؟؟؟
كيف نتجاهل كتلة الارض والشمس وكيف تجاهل وجود كل الكواكب المزعومة ؟؟؟؟
الفرضية في الاساس مستحيلة فيزيائيا ومتلاعب بها رياضيا هذا الشكل لا يتناسب مع تساوى قوة الجذب المركزية وقوة الطاردة للحفاظ على حركة الجسم في دوران مستمر وفى مدار ثابت يجبر على رسم دائرة وليس قطع ناقص.
فرضية كيبلر الثانية:
اى كما هو موضح بالشكل "1" ان الزمن التي تستغرقه الارض للحركة منP1 الى النقطة P2 هو نفس الزمن التي تستغرقه للحركة من النقطة P3 الى النقطة P4. وبناءً على هذه الفرضية فان وقت الشتاء يحتاج الى وقت اطول من فصل الصيف وايضا اصبح الصيف اقصر فصول السنه والشتاء اطول الفصول وهذا كله هراء ولا يمثل للواقع بشيء وفشلت فرضية القطع الناقص في تفسير ظاهرة فصول السنه الأربعة
لذلك لجئوا الى التحايل في تفسير ظاهرة الصيف والشتاء بناء على ميل محور الارض لكن هذا المهرب لا يحل المشكلة سيظل الشتاء اطول فصول السنه والصيف اقصر فصول السنه
المصيبة الكبرى في تفسيرهم لفصول السنه بناء على ميل اشعة الشمس انه من المفترض ان يكون مدار الجدي اسخن مدار في تلك الكره المزعومة كما في الصورة رقم "2"
-اضف الى ذلك ان حجم الشمس متشابه على مدار السنه وهذا لا ينطبق فى حالة القطع الناقص فى الشكل "1" حيث في المقطع B تقترب الارض من الشمس وكان يجب ان نراها اكبر حجما كان مسافه الاقتراب 5 مليون كم شيء بسيط لا يؤثر على حجم الشمس ولا على حجم وشكل اشعة الشمس ولا على فصول السنه لكن عندما مالت الارض عن محورها سببت فصول السنه . هل هذا كلام ينتمي الى العلم او المنطق في شيء ؟!! وهذه السرعة السحرية لكوكب عندما تزيد او تنقص لا نشعر باي فرق طوال العام هل هذه الخرافات يمكن ان تسمى علم
- بالإضافة الى ذلك بناءً على قانون الجذب العام لماذا كتله الشمس لا تبتلع كتلة الارض عندما تقترب منها ؟؟ ولو كان فرضا انه القصور الذاتي فمن اين اتت هذه القوة التي اثرت على الارض حتى تجعلها تقترب وتبعد عن الشمس وماهي القوة التي اثرت على الارض لكى تزيد من سرعتها عند اقترابها من الشمس
لتفلت من قوى الجذب كتله الشمس لها؟
فرضية كيبلر الثالثة
أي أن النِسبة ما بين مكعب المسافة ومربع الزَمن دائما تعطي مقدارا ثابتا.
هذا التناسب لكي يصح لابد ان تتساوي الكتل لجميع الكواكب
ولكن واقعيا طبقا لعلومهم تختلف كتل الكواكب لكنه التزم بشرطه أن يكون الجسم الذي يدور في المدار عديم الكتلة وهذا مستحيل فيزيائيا وبالتالي لا يصح هذا التناسب الرياضي لتجاهله الكتلة
هذا القانون استخدم في حساب الوحدة الفلكية التي سبق وتم اثبات انها مجرد كذب وتلفيق راجع هذا الموضوع
الخلاصة : -
كيبلر لم يرصد اى شئ لم يقوم باى تجربة علميه ولم تستطيع حتى ارقام الرصد التى سرقها من براهى بعد وفاته من اثبات ان الشكل قطع ناقص ولا دائرة ولكنها كلها من نصب وخداع وتحايل من كيبلر ليفرض عليكم فرضيه مرفوضه فيزيائيا ورياضيا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
ضع تعليقك وشاركنا رايك