هل تعلم سر قارة أستراليا هل أستراليا هي تلك القارة الصغيرة أسفل ما يسمى بالكرة الارضية
![]() |
هل تعلم سر قارة أستراليا هل أستراليا هي تلك القارة الصغيرة أسفل ما يسمى بالكرة الارضية |
هل تعلم سر قارة أستراليا هل أستراليا هي تلك القارة الصغيرة أسفل ما يسمى بالكرة الارضية
هل أستراليا هي تلك القارة الصغيرة تحت الكرة؟ لا، في الواقع، أستراليا ليست قارة فعلا! رغم أنها تظهر على الخرائط الحديثة كقارة مستقلة، إلا أن الخرائط القديمة لا تشير إليها. في خريطة مثيرة للاهتمام تعود إلى القرن السابع عشر، والتي يعتقد أنها موجودة في قصر فارنيزي في روما، تظهر القارات والأنهار بدقة، ولكن أستراليا غير موجودة.
تتضمن الخريطة العديد من الجزر المتناثرة في المحيطات، لكن أستراليا غابت عن الظهور. هل يمكن أن تكون أستراليا جزءاً من أنتاركتيكا؟ هذا يثير تساؤلات حول ما نعرفه عن أستراليا، خاصة مع اكتشافات أدميرال ريتشارد ايفلين بيرد في القطب الجنوبي.
بيرد أجرى أول رحلة استكشاف للقطب الجنوبي في الفترة من 1928 إلى 1930، وقال إن الأراضي المكتشفة في تلك المنطقة تمتد لآلاف الأميال بعد الحدود الجنوبية لأستراليا نحو أنتاركتيكا. أظهرت الصور التي التقطها أثناء رحلته العديد من الجبال والمناطق الخضراء والثروات الطبيعية.
الخرائط الحديثة تظهر أستراليا كقارة مستقلة، لكن هل هناك شيء يتم إخفاؤه خلف السياج الكهربائي الذي يمتد لمسافة 5531 كيلومترا على طول الحدود الجنوبية الشرقية لأستراليا؟ يقول السكان الأصليين إن هناك عالمًا آخر خالٍ من الأمراض والفقر وراء هذا السياج، ويحرسه الجيش بشدة.
هل أستراليا حقًا ليست قارة؟ هل هناك حقائق غير معروفة تحيط بالمنطقة الجنوبية؟ هذه التساؤلات تثير الفضول حول الطبيعة الحقيقية لهذه الأراضي وتاريخ اكتشافها.
تم اليوم وصف الجدار والأراضي المحيطة بقاراتنا بشكل ملفت للانتباه، الذي يعرف اليوم بالقارة القطبية الجنوبية. يُزعم أن الخريطة التي تم وصفها تعود إلى القرن السابع عشر، حيث تثير تساؤلات مثيرة حول الطبيعة الجغرافية لتلك الفترة.
هل هناك فارق بين القنوات والأنهار في تلك الأوقات؟ وماذا عن الأراضي المثيرة للفضول مثل تيراسنطا، مورونيا، وإيفرونيا؟ هل كانت هذه المناطق تحتل مكانة مهمة في الخريطة القديمة؟ تلك الأراضي تظهر كأماكن غامضة قد تكون شكلت جزءًا من الرحلة المثيرة في استكشاف تلك الفترة الزمنية.
شاهد الفيديو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للمزيد-- هنا
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
ضع تعليقك وشاركنا رايك